يحلم المحتجون بمستقبل أفضل للعراق عبر اجراء تفييرات حقيقية على مستوى السياسي والخدمي والاقتصادي
ولتلبية طلبات الجميع يقوم متطوعون من العاصمة ومن المحافظات الجنوبية بطهي أطباق تقليدية للمحتجين والمعتصمين تعكس مطبخ العراقي وتلم شمل المتظاهرين وبالنسبة للكثيرين فقد أصبحت التحرير نموذجا مصغرا حيث لا تلعب السياسة الفئوية والطائفية أي دور والخدمات عامة موجودة
متطوعون من بغداد ومن محافظات أخرى يطهون الطعام للمتظاهرين

اضافة تعليق
اضافة تعليق