وكان النائب عن دولة القانون جاسم محمد جعفر قد أكد في وقت سابق بأن”إيجاد خارطة طريق للوضع العراقي هو أصعب ما يكون في الوقت الحالي حيث يجب أن تكون علاقات بغداد مع الدول الأخرى مبنية على أساس تحقيق مصالح الشعب العراقي”.
وتباينت الآراء والتحليلات حول دوافع التقارب العراقي السعودي الأخير، والذي تُوّج بلقاء العبادي والملك سلمان على هامش قمة البحر الميت، وسط حديثٍ عن فتح الخطوط البرية والجوية بين الجانبين والتنسيق لتأمين الحدود بعد انهيار داعش في الموصل.
بغداد والرياض في مرحلة متقدمة من الصداقة

اضافة تعليق
اضافة تعليق