الخلافات بين الكتل والمصالح السياسية ترجئ حسم رئاسة اللجان النيابية التي لايزال اغلبها دون رئيس، فيما برزت انتقادات كبيرة بشان اليات اختيار الاعضاء والتكالب على لجان معينة دون اخرى، ما يثير علامات استفهام على الملف برمته.
اضافة تعليق اضافة تعليق
الخلافات بين الكتل والمصالح السياسية ترجئ حسم رئاسة اللجان النيابية التي لايزال اغلبها دون رئيس، فيما برزت انتقادات كبيرة بشان اليات اختيار الاعضاء والتكالب على لجان معينة دون اخرى، ما يثير علامات استفهام على الملف برمته.