كشفت الأمم المتحدة عن أن هناك أكثر من مئتين وسبعين ألف شخص، فروا من القتال في إدلب شمالي سوريا، حيث تخوض القوات الحكومية معارك ضد جبهة النصرة وفصائل مسلحة أخرى
وذكرت مصادر دبلوماسية أن هذا الفرار تزامن مع موجة نزوح جديدة تشهدها مدينة عفرين حاليا ومناطق أخرى شمالي سوريا مع استمرار العمليات التركية ضد وحدات الحماية الكردية. هذا وترجح منظمات حقوقية ارتفاع عدد السوريين المحاصرين على طول الحدود بين سوريا وتركيا والذين يرغبون فى خوض غمار المخاطرة بحياتهم للوصول إلى تركيا.
![](https://www.alrasheedmedia.com/wp-content/uploads/2018/02/thumb.php_.jpg)
اضافة تعليق اضافة تعليق