تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بتعزيز الانفاق الدفاعي خلال السنوات المقبلة لضمان أمن بلاده الداخلي والإبقاء على انخراط فرنسا عسكريا في الخارج.
ماكرون تعهد ايضا خلال خاطبه امام جنود على متن السفينة الحربية ديكسمود قبالة ساحل قاعدة تولون البحري برفع حجم الانفاق الدفاعي ليصل إلى نسبة اثنين بالمائة من اجمالي الناتج المحلي بحلول عام الفين وخمسة وعشرين في خطوة تهدف إلى وقف تآكل قدرات البلاد العسكرية، معربا عن امله في زيادة التعاون العسكري الأوروبي
هذا ووعد ماكرون بزيادة حجم الإنفاق بواقع مليارين ومئتي دولار هذا العام ليصل إلى اثنين واربعين مليار دولار هذا العام
الرئيس الفرنسي يتعهد بتعزيز الانفاق الدفاعي خلال السنوات المقبلة لضمان أمن البلاد
