ان لم تكن بنفوسهم, فباجسادهم, إصابات وجروح وبتر للأطراف تعرض لها صغار وكبار الموصل آبان فترة تحرير المدينة من الإرهابيين, لتجتمع قصص المأساة داخل إنسان تحرر من قيود الظلم ووقع أسيراً لذكرياته الآليمة.
ضحايا الإرهاب من الموصل ” أطراف مقطعة .. ذكريات مفجعة “
