نسخه اخرى من قصص المنسيين تعثر عليها الرشيد, وترفعها إلى منابر الإعلام لتصل إلى الجهات المعنية لإتخاذ اللازم, وهذه القصة كانت عبارة عن مُناشدة اطلقها المُقاتل المتطوع رحيم الياسري خبير المتفجرات الى الجهات المعنية في وزارة الدفاع وهيأة الحشد الشعبي لأجل معرفه مصيره بعد سنوات قضاها في تفكيك العبوات الناسفة حيث أُصيب ثلاث مرات ليفاجئ بعد ذلك بقرار الإستغناء عنه