وبعد ان ضعفت لغة الحوار بين بغداد واربيل لحل مشكلة الاستفتاء وتقرير المصير ، تصاعدت حدة المواقف بين الطرفين ليكون الخيار العسكري مطروحا من خلال التصريحات التي اطلقتها الحكومة الاتحادية كسبيل لانهاء الازمة.
لغة الحوار تتلاشى / بغداد تلوح بالخيار العسكري في حال اصرت اربيل على الانفصال
