الحصار السياسي محلياً وإقليمياً دولياً, الرافض لفصل مُحافظات الشمال عن العراق, جعل انصار بارزاني يتخبطون إعلامياً, ففي الوقت الذي لم يتركوا فيه منصة اعلامية للترويج لمساعيهم, ما زال اكرادُ بغداد يجهلون نوايا البارزاني, وسطٍ رفضٍ مُطلقٍ للتقسيم والتنازل عن الهوية العراقية.
أكراد بغداد يتمسكون بهويتهم العراقية.. وأكراد بارزاني في طريق أظلم
