ورغم فرحة العيد واجوائه البهيجة لكن هذه الفرحة غابت عن وجوه اطفال العوائل النازحة التي ما زالت تعيش في ظروف مأساوية في المخيمات ، الا ما ندر من مبادرات تطوعية لرسم البسمة على وجوههم البريئة .
ورغم فرحة العيد واجوائه البهيجة لكن هذه الفرحة غابت عن وجوه اطفال العوائل النازحة التي ما زالت تعيش في ظروف مأساوية في المخيمات ، الا ما ندر من مبادرات تطوعية لرسم البسمة على وجوههم البريئة .