ورغم فرحة العيد واجوائه البهيجة لكن هذه الفرحة غابت عن وجوه اطفال العوائل النازحة التي ما زالت تعيش في ظروف مأساوية في المخيمات ، الا ما ندر من مبادرات تطوعية لرسم البسمة على وجوههم البريئة .
![](https://www.alrasheedmedia.com/wp-content/uploads/2017/09/alrasheedmedia-00086.jpg)
اضافة تعليق اضافة تعليق
ورغم فرحة العيد واجوائه البهيجة لكن هذه الفرحة غابت عن وجوه اطفال العوائل النازحة التي ما زالت تعيش في ظروف مأساوية في المخيمات ، الا ما ندر من مبادرات تطوعية لرسم البسمة على وجوههم البريئة .