يخوض رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، حراكاً متسارعاً لضبط الملف الأمني في البلاد، بعد سلسلة خروقات سجلت في عدد من المحافظات
قيادة العمليات المشتركة قالت في بيان لها إنّ رئيس الحكومة باعتباره القائد العام للقوات المسلحة، بدأ حراكاً مكثفاً لمتابعة الملف الأمني خلال الأيام الأخيرة، موضحة أنّه عبدالمهدي عقد اجتماعات مع غالبية القيادات الأمنية في مختلف الصنوف، كما عقد اجتماعات أيضاً مع قيادات الحشد الشعبي، وبحث معها الملف الأمني
وأضاف البيان أنّه عبدالمهدي طلب من القيادات الأمنية وضع دراسة شاملة للوضع الأمني في عموم البلاد، وفق المعطيات وتحديد الثغرات الأمنية وأماكن جيوب وخلايا داعش خصوصا أنّه وعد بتوفير الدعم الكافي للملف الأمني، والذي يجب أن يبقى على رأس الأولويات في البلاد
اضافة تعليق اضافة تعليق