قناة الرشيد الفضائيةقناة الرشيد الفضائية
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العراق
    • محليات
    • سياسة
    • أمن
    • تقارير
  • عربي ودولي
  • منوعات
    • رياضة
    • علوم وتكنولوجيا
    • صحة
    • ثقافة وفن
    • أخبار منوعة
  • البرامج
  • المزيد
    • من نحن
    • الاتصال بنا
    • اعلن معنا
    • التطبيقات
    • الترددات
  • مباشر
    • شاهد
    • استمع
قراءة: ‏الجنائية المركزية: تعليمات العفو العام وردت من القضاء وشكلنا لجاناً مختصة به
شارك
الاشعارات المزيد
Font Resizerأأ
قناة الرشيد الفضائيةقناة الرشيد الفضائية
Font Resizerأأ
  • اخر الاخبار
  • البرامج
  • البث المباشر
  • راديو الرشيد FM
  • التطبيق
البحث
  • الرئيسية
  • اخر الاخبار
  • العراق
    • أمن
    • سياسة
    • محليات
    • تقارير
  • عربي ودولي
  • البرامج
  • رياضة
  • منوعات
    • ثقافة وفن
    • أخبار منوعة
    • علوم وتكنولوجيا
تابعنا
  • من نحن
  • الترددات
  • الاعلانات
  • الاتصال بنا
© جميع الحقوق محفوظة لقناة الرشيد الفضائية
أمن

‏الجنائية المركزية: تعليمات العفو العام وردت من القضاء وشكلنا لجاناً مختصة به

قبل 10 أشهر 20 مشاهدات
شارك
الجنائية المركزية
الجنائية المركزية

فصّلت المحكمة الجنائية المركزية، اليوم الأربعاء، آلية تطبيق قانون العفو العام والفئات المشمولة، وفيما أشارت إلى تشكيل 4 لجان لتنفيذ القانون، أكدت أن القانون لن يشمل أي شخص انتمى إلى التنظيمات الإرهابية.

وقال رئيس المحكمة أحمد محمد خلف الأميري في حديث للوكالة الرسمية وتابعته الرشيد: إن “القضاء العراقي يقع على عاتقه تطبيق القوانين المشرعة أو التي تصدر لاحقًا مثل قانون العفو الحالي الذي صدر من مجلس النواب الذي أشار إلى الفئات والأشخاص المشمولين به”.

وأضاف، “مع اللغط الذي وقع على هذا القانون من حيث الطعون التي قدمت أمام المحكمة الاتحادية إلا أن مجلس القضاء الأعلى ارتأى استنادًا إلى نص القانون المشرع لتطبيقه”.

وتابع، “منذ اليوم الأول لتشريع هذا القانون وردت التعليمات من القضاء ورئاسة الاستئناف بتشكيل لجان مختصة وباشرت هذه اللجان عملها وتم استقبال إلى الآن حوالي من 2000 إلى 2500 طلب من المواطنين فقط في اللجان المشكلة باستئناف بغداد الرصافة”، مشيرًا إلى أن “شمول أشخاص بالنسبة للدعاوى التي مازالت قيد المحاكمة وبعد نفاذ القانون شملت محاكم الجنايات وهيئات اللجان الأربعة التي شكلت برئاسة محكمة استئناف بغداد الرصافة للنظر في القضايا”.

وأردف، أنه “شكلت برئاسة استئناف الرصافة 4 لجان: الأولى والثانية خصصت للنظر في طلبات إعادة المحاكمة والتحقيق التي تقدم من ذوي المحكومين أو المحكومين نفسهم أو وكلائهم الذين يدعون أنهم تعرضوا إلى تعذيب وفق شهادة شاهد أو مخبر سري أو عن طريق تقرير طبي وبعدها تحدد إذا كان الشخص مستوفيًا لشروط العفو العام وهذا لا يعني شموله بالقانون وانما كإجراء أولي ليتم إعادة محاكمته ويتم تحويل الطلب إلى المحكمة التي أصدرت الحكم لإعادة النظر بحكمه لكونه يستوفي شروط القانون”.

اقرأ ايضا

الاستخبارات العسكرية تحبط عملية تهريب مشتقات نفطية وتلقي القبض على منفذها في نينوى
قوة أمنية تعتقل مفوضين مخمورين خلال الاستراحة ويطلقان النار بالفضاء في بغداد
الداخلية تعلن خلو العراق من أي مصانع للمخدرات أو محاولات لزراعتها
الاستخبارات العسكرية تلقي القبض على 15 تاجراً ومروجاً للمخدرات في بغداد

واستدرك، “أما اللجنتان الثالثة والرابعة فهي مخصصة للنظر في القضايا المكتسبة الدرجة القطعية أي القضايا الصادرة من محاكم الجنايات والجنح المكتسبة الدرجة القطعية ومصدقة من قبل محكمة التمييز ويقدم المحكوم طلبًا للشمول بالعفو، وتقوم اللجنتان بمتابعة هذه القضية وتطلب النظر بدعوته التي تكون مخزونة بالمحكمة، وإذا وجدت أن القضية مستوفية لشروط العفو مثل القضايا التي فيها تنازل المشتكي أو التي تأخذ طابع النصب والاحتيال مثل التزوير وتزييف العملة فتقدم اللجنتان طلبًا للشمول بالعفو العام”.

وأكد، أن “التخوفات من أن قانون العفو العام سوف يضر بالبنية الاجتماعية أو التماسك الاجتماعي ليس لها أي وجود، والبرلمان ركز بعناية على أهمية عدم الإضرار بالمجتمع وعدم شمول الإرهاب ولن يتم شمولهم”.

وأشار إلى، أن “العفو شمل الأشخاص من مرتكبي الأخطاء والجرائم الذين يستحقون فرصة ثانية مثل متعاطي المخدرات وأيضا من ضبط بحوزتهم أقل من 50 غرامًا بغض النظر عن سبب الحيازة”، لافتًا إلى، أنه “في بعض الأحيان تم ضبط أشخاص معهم أقل من هذه الكمية لكنهم من الخطرين بتجارة المخدرات أو تجار دوليون لذا أصبح معيار الشمول حسب خطورة المتهم والتهمة من خلال الاطلاع على أقواله واعترافاته وأيضًا طريقة تعامل الأجهزة الأمنية معه وطريقة القبض عليه”.

وأردف، أن “اللجان المشكلة ناقشت هذا الموضوع وتم التوصل إلى حل أن الشخص يعامل بغض النظر عن الكمية المضبوطة بحوزته، فإذا كان من التجار الدوليين أو الرئيسيين الخطرين في العراق، فيعامل حسب الدعوى والظروف والأقوال المتوفرة”.

وأوضح، أنه “تم شمول الجرائم الأخرى التي يكون بها المشتكي الحق العام بغض النظر عن طلب الممثل العام الشكوى أو عدم الطلب مثل جرائم انتحال الصفات أو الرشوة أو تزوير بطاقات شخصية أو هوية للأحوال المدنية والاختلاس والإضرار بالمال العام إذا حدثت تسوية بينه وبين الدولة”.

وبين، أن “من شروط التسوية يتم مفاتحة الجهة الحكومية المتضررة وإعلامها بأن الشخص المتورط أبدى رغبته بالشمول بقانون العفو العام، وتقوم الجهة المتضررة بإعلان التسوية معه وتكون خارج نطاق المحكمة والهيئات المشكلة، فإذا قبلت الجهة الحكومية التسوية يقومون بإرسال كتاب إلى الجهة المعنية أو المحكمة بأن الشخص الذي طلب الشمول بالعفو عمل معنا تسوية ونحن وافقنا عليها بغض النظر عن الضرر الذي تسبب به ويأتي بعدها كتاب موقع من الوزير أو من يخوله الوزير وبناءً على قبول الجهة المتضررة يتقرر شموله بالقانون استنادًا إلى هذه التسوية مع تقرير إذا كانت على شكل إعادة المبالغ دفعات أو دفعة واحدة أو تم استلام مبلغ الضرر كاملًا”.

واستطرد الأميري بالقول: إن “العفو العام علق على جانب مهم وأكد عليه وهو أن شمول المتهمين مرهون بتنازل المشتكي وجرائم الدكة العشائرية إذا تنازل عنها المشتكي، فإن المتهم يشمل بالقانون بغض النظر عن المدة والمادة المحكوم بها وإذا تكيف حكمه مع المادة 430 يقدر التنازل من قبل المحكمة أو اللجنة المشكلة أما إذا كان ضمن المادة 4 إرهاب فينظر إذا نتج عمّا قام به قتل أو عاهة مستديمة فلا يشمل حتى وان كان هنالك تنازل”.

ونبه، بأنه “أما غير المشمولين بقانون العفو هم أصحاب الجرائم الإرهابية التي نتج عنها القتل أو العاهة المستديمة بغض النظر عن تنازل المتضرر لخطورة الجريمة، وأيضا الأشخاص المساهمون بالعمليات الإرهابية مثل التفجير والقتل والخطف والشخص الذي يأوي الإرهاب والناقل والذي ساهم بالسلاح أو الأموال التي ساعدت على ارتكاب الجرائم وكذلك الأشخاص الذين انتموا إلى التنظيمات الإرهابية بإراداتهم؛ كون الانتماء إلى الجماعات الإرهابية هي مسألة فكرية ولا يمكن شمولهم؛ لأنهم غير صالحين للتعايش مع المجتمع فضلًا عن الأشخاص الذين يقومون بتجنيد الإرهابيين المساهمين في تكوين هذه الجماعات الإرهابية”.

وشدد على، أنه “لن يكون هناك أي ابتزاز في السجون بقضية تغيير أوزان المضبوطات لأقل من 50 غرامًا للشمول بقانون العفو؛ لأن كل المسجونين اكتسبوا الدرجة القطعية بالحكم والمحكمة مطلعة على أقوالهم واعترافاتهم المثبتة بالتحقيق أمام قضاة التحقيق والجنايات لذلك لا يمكن لأي شخص التلاعب بالكمية المضبوطة أو تقليلها”.

ونبه، بأن “القوانين الدولية والعربية مشابهة للقوانين العراقية وهي الآن تتجه إلى العقوبات المالية أكثر من غيرها والتي تساعد الدولة على معالجة المدمنين والمنحرفين وقيام ندوات لمكافحة هذه الآفات؛ كون السراق وإذا قضوا محكوميتهم لا يقدمون أي فائدة للمجتمع أو الدولة لكن إذا اعادوا ما سرقوه ستكون إضافة للدولة”.

وأشار إلى، أن “المخدرات أخطر من الإرهاب في العراق؛ لأنها تضر بالأشخاص جميعًا الفقير منهم والغني والمثقف وغير المثقف والمنتسب الأمني والمدني ووصلت إلى مستوى الأطباء والمهندسين وتغلغلت في المدارس والجامعات ما عدا رجال الدين والأدباء والإعلاميين إلى الآن لم نسجل دعاوى تدينهم”، والأجهزة الأمنية قدمت تضحيات وشهداء وملف مواجهته أمنياً بحاجة إلى جهود المؤسسات الأخرى كالمنافذ والمطارات والحدود”، داعيًا “الجهات المعنية إلى إشراكهم في تأمين المناطق التي تدخل منها الأفكار والأدوية المسمومة”.

وذكر، أن “العام 2022 شهد تسجيل 4343 قضية في محاكم الرصافة الجنائية الأربعة، والعام 2023 تم تسجيل 5050 دعوى، أما في عام 2024 فقد بلغت 5835 دعوى بمعدل تزايد من 700 إلى 800 جريمة، لكن في نفس الوقت هناك جهود تحسب للقوات الأمنية لمكافحة الجريمة ومؤشر الزيادة يعني كذلك تصاعد عمليات ردع المتورطين”.

ولفت إلى، أن “الأشخاص الذين سيشملهم قانون العفو العام إذا خرجوا وعادوا إلى ممارسة ما كانوا عليه مثل الدكة العشائرية أو السرقة أو المخدرات فهذا لا يعني أن قانون العفو هو السبب وإنما فكر الأشخاص وهذا يرمز إلى وجود خلل لديهم”، موضحًا، أنه “ليس من عمل المحاكم منعهم من العودة إلى أعمالهم ولكن نحتاج إلى تضافر الجهود من قبل الأسر العراقية والمجتمع والمدرسة والعشيرة والمؤسسات الدينية للمساهمة في إعادة بناء شخصية المحكومين لضمان عدم عودتهم إلى الجريمة”

الوسومالجنائية المركزيةالعفو العامالقضاء

قد يهمك أيضا

عربي ودولي
زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي
قبل 5 دقائق 2 مشاهدات
أمن
الاستخبارات العسكرية تحبط عملية تهريب مشتقات نفطية وتلقي القبض على منفذها في نينوى
قبل 47 دقيقة 4 مشاهدات
القاضي زيدان: الدستور نص على انتخاب رئيس مجلس النواب ونائبيه في الجلسة الأولى وأي اجتهاد يعد مخالفة دستورية
سياسة
القاضي زيدان: الدستور نص على انتخاب رئيس مجلس النواب ونائبيه في الجلسة الأولى وأي اجتهاد يعد مخالفة دستورية
قبل ساعة واحدة 6 مشاهدات
مجلس ذي قار يصوّت على اختيار هيثم عزيز محافظاً
سياسة
مجلس ذي قار يصوّت على اختيار هيثم عزيز محافظاً
قبل ساعة واحدة 7 مشاهدات
مجلس محافظة ذي قار يصوت بالموافقة على استقالة المحافظ مرتضى الإبراهيمي
سياسة
مجلس محافظة ذي قار يصوت بالموافقة على استقالة المحافظ مرتضى الإبراهيمي
قبل ساعة واحدة 6 مشاهدات

شاهد المزيد..

تكريم رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان بدرع المحكمة الاتحادية

تكريم رئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي فائق زيدان بدرع المحكمة الاتحادية

قبل يوم واحد
الداخلية: اعتقال 4 مطلوبين دوليين بحوزتهم 200 الف حبة كبتاجون بالتعاون مع سوريا

الداخلية: اعتقال 4 مطلوبين دوليين بحوزتهم 200 الف حبة كبتاجون بالتعاون مع سوريا

قبل يومين
وزير الداخلية يعلن التعاقد مع شركة كبرى لتوريد رادارات حديثة للطرق

وزير الداخلية يعلن التعاقد لتوريد رادارات حديثة وقرب انجاز الاشارات الذكية في بغداد

قبل يومين
القضاء

القضاء يسترد ملياري دينار عن جريمة احتيال مالي

قبل يومين
قائد عمليات بغداد: خطة تأمين أعياد الميلاد ورأس السنة لا تتضمن أي قطوعات

قائد عمليات بغداد: خطة تأمين أعياد الميلاد ورأس السنة لا تتضمن أي قطوعات

قبل يومين
القوات العراقية تشارك بعملية إنزال جوي لملاحقة خلايا داعش في سوريا

الإعلام الأمني تكشف تفاصيل عملية الانزال الجوي للقوات العراقية في سوريا

قبل 3 أيام
المزيد

معك اينما تكون..

ابقى على تواصل معنا عبر منصاتنا على التواصل الاجتماعي وتطبيق الرشيد على الهواتف الذكية.

alrasheed tv google store alrasheed tv Apple Store

العراق

  • محليات
  • سياسة
  • أمن
  • أقتصاد

العالم

  • عربي ودولي
  • أقتصاد
  • سياسة
  • الاخيرة

منوعات

  • رياضة
  • علوم وتكنولوجيا
  • أخبار منوعة
  • ثقافة وفن

الوصول السريع

  • تردد قناة الرشيد
  • تطبيق قناة الرشيد
  • قناة الرشيد مباشر
  • راديو الرشيد مباشر
Made By IQ Hosting
  • من نحن
  • الترددات
  • الاعلانات
  • الاتصال بنا