أكد النائب السابق جوزيف صليوا، أن غالبية صالات الروليت والقمار في العراق “محمية” من جهات سياسية أو مسلحة تفرض عليها أتاوات مالية، فيما أشار إلى سعي “البعض” للاستفادة من فوضى يخلقونها بهذا الشأن.
صليوا قال ايضا أن “التضييق على المواطنين ومرتادي تلك الأماكن بالترهيب وتهديد السلام أمر مرفوض، كما ان انتشارها بشكل عشوائي دون تنظيم مرفوض أيضًا”.وأضاف النائب السابق عن المكون المسيحي، أن “هناك فرقا كبيرا بين الحرية والفوضى التي خلقها البعض من أجل تمرير مصالحه وفرض ارادته”.
اضافة تعليق اضافة تعليق