استنكرت وزارة الخارجية الايرانية استهداف عدد من المواقع بسوريا،محذرة من “التداعيات الإقليمية والعالمية لهذا العدوان”.
وحملت الخارجية في بيانها،اليوم السبت “أمريكا وحلفاءها مسؤولية تبعات وآثار هذه المغامرة ، مؤكدة أن “أمريكا وحلفاءها سيكونون المسؤولين عن تداعيات العدوان”.
وتابع البيان ان “العدوان على أراضي سوريا، سيضعف بنى السلام والأمن العالميين وسيزعزع الاستقرار في المنطقة ويزيد قوى الجماعات الإرهابية والمتطرفة”.
ودعت طهران المؤسسات والمنظمات الدولية إلى إدانة العدوان والتحرك ضد السلوك الفوضوي الدولي في العالم.
إيران تحمل أمريكا وحلفائها مسؤولية تبعات وآثار المغامرة العدوانية على سوريا

اضافة تعليق
اضافة تعليق