عادي ما ذاك عندنا من يحمي المتجاوزين والسفلة ويفتح لهم مواخير عادي هاي احدى محميات طالب الكناني الضابط المتخاذل في الحرب العراقية الإيرانية الذي ميزته فقط هو إنّو شيعي عيش وشوف هو وربعه الدمج طبعوا هويتها واسجنوها والعنب على المفردة التي وجب علبها حماية العلم والبداة العسكرية إليّ لابسها ويجرها من شعرها ويعتقلها لانه واجبه رسمي ولا يخشى الكناني أو الأغاني أو عيره من ذهب تلى مزيلة التاريخ والي حاط أولاده كلهم في أمريكا التي ربته على أيدها
عادي ما ذاك عندنا من يحمي المتجاوزين والسفلة ويفتح لهم مواخير عادي هاي احدى محميات طالب الكناني الضابط المتخاذل في الحرب العراقية الإيرانية الذي ميزته فقط هو إنّو شيعي عيش وشوف هو وربعه الدمج طبعوا هويتها واسجنوها والعنب على المفردة التي وجب علبها حماية العلم والبداة العسكرية إليّ لابسها ويجرها من شعرها ويعتقلها لانه واجبه رسمي ولا يخشى الكناني أو الأغاني أو عيره من ذهب تلى مزيلة التاريخ والي حاط أولاده كلهم في أمريكا التي ربته على أيدها
عادي
ما ذاك عندنا من يحمي المتجاوزين والسفلة ويفتح لهم مواخير
عادي هاي احدى محميات طالب الكناني الضابط المتخاذل في الحرب العراقية الإيرانية الذي ميزته فقط هو إنّو شيعي
عيش وشوف هو وربعه الدمج
طبعوا هويتها واسجنوها والعنب على المفردة التي وجب علبها حماية العلم والبداة العسكرية إليّ لابسها ويجرها من شعرها ويعتقلها لانه واجبه رسمي ولا يخشى الكناني أو الأغاني أو عيره من ذهب تلى مزيلة التاريخ والي حاط أولاده كلهم في أمريكا التي ربته على أيدها
عادي
ما ذاك عندنا من يحمي المتجاوزين والسفلة ويفتح لهم مواخير
عادي هاي احدى محميات طالب الكناني الضابط المتخاذل في الحرب العراقية الإيرانية الذي ميزته فقط هو إنّو شيعي
عيش وشوف هو وربعه الدمج
طبعوا هويتها واسجنوها والعنب على المفردة التي وجب علبها حماية العلم والبداة العسكرية إليّ لابسها ويجرها من شعرها ويعتقلها لانه واجبه رسمي ولا يخشى الكناني أو الأغاني أو عيره من ذهب تلى مزيلة التاريخ والي حاط أولاده كلهم في أمريكا التي ربته على أيدها