ليس لحجم الكون حدود يمكن إدراكها، فكلما عرف الإنسان شيئا اتضحت له آفاق أوسع تتواضع معها معارفه ومداركه.
وخلال رحلة العلم الأزلية لمعرفة حدود الكون وحجمه انطلقت التلسكوبات العملاقة سابرة أغوار الفضاء العميقة بدءا بمجرتنا درب التبانة التي تمكن العلماء مؤخرا من تصوير الثقب الأسود في مركزها، وانتهاء بأبعد مجرة مكتشفة، والبعيدة عن الأرض بنحو 14 مليار سنة ضوئية.
ورغم كل العناء المبذول في الإحاطة بالكون المنظور، إلا أن العلم يعترف أن ما هو معروف أو ما تم اكتشافه في الكون قد لا يتجاوز 5% في أحسن الحالات، منذ عرف العلماء من خلال التلسكوبات الراديوية باحتمال وجود أكوان موازية لكوننا المشاهد بل أكبر منه بكثير.
وفيما يسعى البعض لمعرفة الحجم المتوقع للكون المنظور، والذي تمكنت ناسا من رسم خارطة له، أخذ الفضول بعض هواة الظاهرة الفلكية إلى معرفة أحجام الأجرام والمجرات والنجوم.
وفي الكون المشاهد، بل وفي مجرة درب التبانة حيث نسكن، كشف العلماء في العقود الماضية عن 10 عمالقة من النجوم المثيرة للاهتمام، والتي لا يمكن تخيل حجمها مقارنة بالشمس أقرب النجوم إلينا.
وحسب الترتيب، يعد العملاق الأحمر UY Scuti من أكبر النجوم في مجرتنا درب التبانة، وفي الكون المشاهد بأسره وبهامش الخطأ في تحديد الحجم ± 192 شعاع الشمس، بقطر يبلغ 2.4 مليار كيلومتر، وبالتالي فحجمه أكبر بـ 5 مليارات مرة من حجم الشمس، ويبعد حوالي (9500 سنة ضوئية) من الأرض.
ليس لحجم الكون حدود يمكن إدراكها، فكلما عرف الإنسان شيئا اتضحت له آفاق أوسع تتواضع معها معارفه ومداركه.
وخلال رحلة العلم الأزلية لمعرفة حدود الكون وحجمه انطلقت التلسكوبات العملاقة سابرة أغوار الفضاء العميقة بدءا بمجرتنا درب التبانة التي تمكن العلماء مؤخرا من تصوير الثقب الأسود في مركزها، وانتهاء بأبعد مجرة مكتشفة، والبعيدة عن الأرض بنحو 14 مليار سنة ضوئية.
ورغم كل العناء المبذول في الإحاطة بالكون المنظور، إلا أن العلم يعترف أن ما هو معروف أو ما تم اكتشافه في الكون قد لا يتجاوز 5% في أحسن الحالات، منذ عرف العلماء من خلال التلسكوبات الراديوية باحتمال وجود أكوان موازية لكوننا المشاهد بل أكبر منه بكثير.
وفيما يسعى البعض لمعرفة الحجم المتوقع للكون المنظور، والذي تمكنت ناسا من رسم خارطة له، أخذ الفضول بعض هواة الظاهرة الفلكية إلى معرفة أحجام الأجرام والمجرات والنجوم.
وفي الكون المشاهد، بل وفي مجرة درب التبانة حيث نسكن، كشف العلماء في العقود الماضية عن 10 عمالقة من النجوم المثيرة للاهتمام، والتي لا يمكن تخيل حجمها مقارنة بالشمس أقرب النجوم إلينا.
وحسب الترتيب، يعد العملاق الأحمر UY Scuti من أكبر النجوم في مجرتنا درب التبانة، وفي الكون المشاهد بأسره وبهامش الخطأ في تحديد الحجم ± 192 شعاع الشمس، بقطر يبلغ 2.4 مليار كيلومتر، وبالتالي فحجمه أكبر بـ 5 مليارات مرة من حجم الشمس، ويبعد حوالي (9500 سنة ضوئية) من الأرض.