وقال المشاركون في الاستطلاع إنهم يريدون من الحكومات وشركات التكنولوجيا أن تتصدى معا لهذه النشاطات التي تساهم في نمو عدم الثقة بالإنترنت، كما أنها تؤثر سلبا على الاقتصادات والحوار السياسي.

وتم تحميل الولايات المتحدة حصة الأسد من المسؤولية في نشر الأخبار المضللة، تليها روسيا ثم الصين، وفق استطلاع إيبسوس السنوي الذي يشارك فيه 25 ألف مستخدم للإنترنت في 25 بلدا.

ويظهر أن الأخبار المضللة طاغية على موقع فيسبوك، لكنها موجودة أيضا على يوتيوب والمدونات وتويتر، بحسب ما توصل إليه القائمون على الاستطلاع الذي نقلته “فرانس برس”.