وبحسب دراسة منشورة في صحيفة طب النوم (جورنال سليب ميديسين)، فإن من ينامون في وقت متأخر، معرضون لعدد من الاضطرابات والمتاعب، سواء على المستوى الصحي أو النفسي.

وشملت الدراسة 22 شخصا ممن اعتادوا على النوم في وقت متأخر، وقالوا إنهم شعروا بتحسن ملحوظ بعدما قاموا بتغيير الساعة البيولوجية التي ينامون فيها.