لغط كبير اصاب خيارات رئيس الوزراء عادل عبد المهدي في كابينته الوزارية، وذلك نتيجة للتدخلات والاملاءات التي تفرضها بعض الكتل على عبد المهدي، الامر الذي وضعه في موقف صعب لظهور ملفات مساءلة وعدالة على بعض وزرائه وآخرها قضية وزيرة التربية وصلة اخيها بتنظيم داعش الارهابي.