بعد سلسلة لقاءات وندوات وحلقات نقاشية استمرت لثلاثة ايام، انهى المجلس العراقي الامريكي اعماله في بغداد للاعلان قريبا عن اتفاقية للتعاون المشترك، في حين ابدى العراق استعداده لفسح المجال امام الشركات الاميركية الرصينة للاستثمار في البلاد مع تسهيل وتوفير مستلزمات نجاح عمل تلك الشركات.