على بعد مسافة قصيرة بالمروحية من البحرين، تستعد البحرية الأميركية والبريطانية للقيام بتمارين على مكافحة الألغام.
ويعد هذا التدريب الربع سنوي وسيلة لكل من البحريتين لاختبار مدى استعدادهما للتعامل مع الألغام، التي يمكن أن تكون سلاحا فتاكا ولكن التدريبات لا تقتصر على إشراك السفن المضادة للألغام البحرية فقط، بل تشمل المروحيات التي تقوم بدوريات في المنطقة للكشف عن أي نشاط لزرع الألغام في المياه. وتعد المروحيات من أكبر المعدات العسكرية التي تحمل أجهزة السونار التي يمكنها أن تكتشف بدقة الألغام الموجودة تحت الماء.
اضافة تعليق اضافة تعليق