بعد انتهاء عملية العد والفرز اليدوي تشير اغلب التكهنات الى نسبة تطابق تصل الى اكثر من تسعة وتسعين بالمئة وهو ما يخلق تساؤلات عدة عن مصير اللجان التي اكدت حصول التلاعب، ومن يتحمل التأخير الذي وضع البلاد في فراغ دستوري.
بعد انتهاء عملية العد والفرز اليدوي تشير اغلب التكهنات الى نسبة تطابق تصل الى اكثر من تسعة وتسعين بالمئة وهو ما يخلق تساؤلات عدة عن مصير اللجان التي اكدت حصول التلاعب، ومن يتحمل التأخير الذي وضع البلاد في فراغ دستوري.