يستمر خطاب المرجعية الدينية بدعم المتظاهرين ومطالبهم لتبعث رسالة اخرى تؤكد فيها، أن الحقوق تؤخذ ولا تعطى،، وهو مارفع من عزيمة المحتجين المطالبين بالحقوق ودفعهم لرفع سقف مطالبهم وتطوير اساليب الاحتجاج لتتحول من تظاهرات الى اعتصامات وتلويح بعصيان مدني،، في وقت تؤكد المرجعية موقفها الرافض للتدخل في الشأن السياسي.