وفق خريطة المواقف السياسية المعلنة، فإن معظم الأحزاب السياسية ستخوض الانتخابات إما مستقلة أو ضمن تحالفات سياسية مُغايرة لتلك التي خاضت بها انتخابات العام الفين وأربعة عشر, وتُشير الأجواءُ العامة الآن إلى تشكيل قائمة وطنية تكون عابرة للطائفية والقومية والمذهبية وأغلب الكتل تتجه بوصلتها الى القائمة المدنية المُّحايدة .