احتج المئات من الاشخاص على القرار الذي اتخذه المجلس التشريعي لولاية ريو دي جانيرو بالتصويت لاطلاق سراح ثلاثة من اعضاء اللجنة الذين سجنوا في تحقيقات فساد.
وبينما كان المشرعون يناقشون القضية، أطلقت الشرطة الخارجية الغاز المسيل للدموع على المتظاهرين الذين حاولوا تجاوز الحواجز المحيطة بالمبنى. وقد أثار قرار المجلس التشريعي غضب سكان العاصمة لأن الدولة في خضم أزمة مالية بعد عام واحد فقط من استضافة دورة الألعاب الأولمبية لعام الفين وستة عشر