الخلاف بين الاكراد في الاقليم وصلت بواعثه الى بغداد حيث يسعى الحزب الديمقراطي الكردستاني الى الحصول على حصته من الحكومتين في بغداد وفق الاعراف التوافقية لكن مسعود البارزاني على ما يبدو يحاول ان يثار لنفسه بعدما سارت مياه تنصيب رئيس الجمهورية رغما عنه من تحت قدميه.