قال مسؤولون أميركيون إن جيش ميانمار يحتفظ بعلاقات مع كوريا الشمالية حتى على الرغم من نفي الحكومة التي يرأسها مدنيون بوجود أي تعاون مع بيونغ يانغ وإن إدارة الرئيس دونالد ترامب تضغط لقطع العلاقات المتبقية بشكل كامل
مسؤول كبير بوزارة الخارجية الأمريكية اكد ان زيارة السفير الأميركي جوزيف يون لميانمار أكدت استمرار المخاوف الأميركية بشأن العلاقات مع كوريا الشمالية والتي تعود لفترة الحكم العسكري التي استمرت عشرات السنين في ميانمار، مضيفا ان الزيارة كانت فرصة لنقل رسالة مفادها أن أي ارتباط مع كوريا الشمالية ولاسيما الارتباط العسكري يؤدي لنتائج عكسية فيما يتعلق بمحاولة إنهاء التهديد الذي تشكله كوريا الشمالية على المنطقة والعالم .